استراتيجية جوجل: العقل المدبر في الظل أو النجوم في دائرة الضوء؟

في الأسبوع الماضي، فإنه غالبا ما ذهبت الى جوجل والتغيير المزعوم في استراتيجية فيما يتعلق الروبوت والعلامة التجارية Google بالكامل. من المجموعة، والتي سوف تعمل في الخلفية هي علامة تجارية مع Identitätsstifungspotenzial، أكثر شيء مثل أبل. من شأنه أن يكون تماما تغيير المسار. ولكن جوجل تقوم بعمل صالح؟

--------------------------------------------------------------------------------------------------

جوجل: الخروج من الظلام الى النور ... © فيكتور Gladkov / شترستوك / ArabROM

جوجل هي الشركة التي أصبحت واحدة من أكبر وأنجح في العالم، دون أن يكون له الوجه الحقيقي. وحققت استراتيجية المخترع غير واضحة نسبيا ومزود للخدمات، والمال عن طريق "التخلي عن" الأصول غير الملموسة (تطبيقات، الروبوت، جزئيا حتى الأجهزة) والبرمجيات العمود الفقري للمنتجات يسلم einheimsen هيبة الأخرى (الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر ، أقراص) - أثبت كل هذا أن تكون ناجحة جدا لنموذج الأعمال جوجل.

الذي يعمل طويلة كما كانت الشركات المصنعة للأجهزة وليس كما أنشأت وزيارتها الموارد والإرادة لتحدي جوجل على ارضه. هذا هو السبب في أننا نسمع الآن مرارا وتكرارا أن جوجل الروبوت من شأنه أن يعزز وعلامة Google التجارية. بعد غالاكسي S5 هذا التذكير قليلا الآن يزين أيضا شاشة التمهيد من HTC واحد (M8). / © Geek.com بعد غالاكسي S5 هذا التذكير قليلا الآن يزين أيضا شاشة التمهيد من HTC واحد (M8). / ©المهوس . COM

هناك حديث عن شعار "يعمل بنظام اندرويد"، ومصنعي الهواتف الذكية الآن يجب أن تعكس على شاشات التمهيد الخاصة بهم ( للإعلام ). وهكذا سألنا أنفسنا ، "هل يمكن الروبوت من أي وقت مضى أن يعرف سامسونج وشركة؟" ( المادة ). ثم نسمع عن الفضة الروبوت ، محاولة جوجل لسرقة جزء كبير من السيطرة والعلامة التجارية ولاء على مشغل الشبكة سامسونج وشركة ( الرسالة ). والآن يأتي إلى جوجل 2.0 ، محاولة جوجل لإنشاء واضحة، والهوية عبر منصة في تصميم وظائف - وحتى العلامة ( للإعلام ).

ما رأيك، حتى لو جوجل يمكن إقامة نوع من التفاح (من حيث الرؤية) ستدمج تغيير في استراتيجية لهذه الشركات العملاقة في الظل؟ ليس كل ما هو أفضل في ضوء الشمس مفتوحة. وسوف تكون أكثر عرضة، أكثر حساسية لتقلبات السوق وعلم النفس المشتري. وأخيرا، جوجل ببساطة تفتقر إلى ممارسة اللعبة. ولكن يمكن أن جوجل تحمل الحالي، blandness مشاريعها المدرة للدخل لفترة أطول أو أنها يجب أن نتعلم من الوقوف على قدميها وأن تكون مستقلة تماما عن التعاون مع الشركات المصنعة للأجهزة؟